The Greatest Guide To الإدمان الرقمي
The Greatest Guide To الإدمان الرقمي
Blog Article
لا شكَّ أنَّ هذا الأمر يُؤثِّر بشكلٍ كبير على المهارات الاجتماعيَّة لدى الشخص حيث يُمكن أن يصل به الأمر إلى مهارات تواصل محدودة بشأن التفاعلات الشخصية. في كثيرٍ من الأحيان، يُؤدّي هذا إلى عدم القدرة على إجراء الاتصالات في العالم الحقيقي، ممّا يجعل الشخص أكثر اعتمادًا على علاقاته الإلكترونية.
المرجعية: عندما تسيطر على أفكار الأشخاص على حساب الأنشطة الأخرى.
التأثيرات السلبية لإدمان الإنترنت (أضرار إدمان الإنترنت)
بالإضافة إلى ذلك، أثبتت الدراسات أنَّ قضاء وقت أطول من اللازم عبر الإنترنت يؤدّي إلى تقليل الانتباه والتركيز على العمل أو الدراسة ممّا يؤثر على الكفاءة والإنتاجية.
لا شكَّ أنَّ إدمان الإنترنت له تأثير سلبي كبير على الأداء المهني والأكاديمي، فمن خلال قضاء وقت أطول من اللازم على الإنترنت قد يقع الشخص في فخ التأخر في إنجاز المهام المطلوبة ممّا سيؤثِّر بشكلٍ كبير على الإنتاجية والأداء الأكاديمي.
الإدمان الرقمي هو حالة من الاعتماد المفرط على الأجهزة الإلكترونية والتواصل عبر الإنترنت، إذ يقضي الشخص المدمن ساعات طويلة أمام الشاشات، متجاهلاً مسؤولياته ومتطلبات الحياة اليومية الأساسية.. هذا السلوك المرضي له آثار سلبية خطيرة على الصحة العقلية والجسدية للفرد، فقد يؤدي إلى مشاكل نفسية مثل نور القلق والاكتئاب، إضافة إلى اضطرابات النوم وزيادة الوزن؛ وعلى المستوى الاجتماعي، قد يتسبب الإدمان الرقمي في عزلة الفرد وضعف علاقاته مع المحيطين به، بالإضافة إلى تراجع مستوى إنتاجيته ومردوده الوظيفي.
التفكير المُفرط في الإنترنت، مثل انتظار الوقت حتى تتمكَّن من استخدام الإنترنت مرة أخرى.
يؤدي الإفراط في استخدام الإنترنت إلى كثير من الآثار النفسية والجسدية، نذكر منها ما يلي:
وبناء على هذه النماذج، أشار كلاً من اكسيو وتان إلى أن التحول من الاستخدام الطبيعي إلى الاستخدام المفرط لمنصات التواصل الاجتماعي يحدث عندما يعتمد عليها الشخص في تخفيف التوتر أو الوحدة أو الاكتئاب أو للحصول على مكافآت مستمرة.
للإدمان الرقمي أنواع عديدة مثل الإدمان على الألعاب الإلكترونية والإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي أو على مشاهدة المحتويات الإباحية، ولأنَّ مختلف أنواع الإدمان الرقمي تُعدُّ خطراً؛ فيجب التعامل معه بحذر ومحاولة التخلص منه، ويبدأ العلاج منه بالاعتراف بوجوده؛ ومن ثَمَّ إيجاد المراكز التي يقدم فيها الأخصائيون علاجاً نفسياً، أو استخدام الأدوية التي تساعد على التحكم بالرغبات وتعالج الأعراض المرافقة للإدمان الرقمي، ويتم العلاج بوجود دعم معنوي يقدمه الأهل والأصدقاء للمدمن.
الأمر الإيجابي هنا أنهم يستجيبون لما يخضعون له من علاج، فهناك معالجون يقدمون لهم المشورة، ومدربون مختصون بالصحة الذهنية يوفرون أماكن يقضي فيها من يعانون من هذا النوع من الإدمان فترة امتناع عن التعامل مع الأجهزة الإلكترونية، أو ما يُعرف بفترة لـ "التخلص من السموم الرقمية".
ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
أسباب الإدمان الإلكتروني وطرق علاجه – يُحدق معظم الأشخاص في هواتفهم المحمولة بدلًا من التفاعل مع العالم من حولهم، وقد يصل بهم الحال إلى الإدمان الإلكتروني.
تعرف على أنواع الإدمان الإلكتروني: أسبابه وأعراضه وطرق العلاج الرئيسية